يقرر حازم تصفية أعماله في البلد والهروب مع زوجته، ولكن يتتبعه رجال أبو مجد ويسعى ياسر لمساعدته، ويعترف مجد له باعتدائه على مريم التي يظهر شبحها له طوال الوقت.