يلاحظ السروجي جرحًا في يد مهدي ويبدأ بالشك فيه. في الوقت نفسه، تبدأ الداية بمساعدة المحتاجين سرًا بتوزيع اللبن والطعام من القصر، بينما يعرض السروجي والصامت مكافآت مالية لمن يساعدهم في قطع الأشجار.