في عام 1939، تنطلق المرأة الأرستقراطية البريطانية سارة آشلي لبيع مزرعة ماشية كبيرة تبلغ مساحتها مليون فدان في قلب الصحراء الأسترالية.
تكتشف سارة الحقيقة حول زوجها والمخاطر التي أصبحت تواجهها، ويصبح كسب ثقة دروفر فرصتها الوحيدة لمواجهة الملك كارني.
بينما تقود سارة ودروفر قطيعًا يضم ألف رأس من الماشية عبر أراضي الأوتباك الوعرة، يتضح إلى أي مدى يمكن أن يذهب فليتشر في سعيه للانتقام.
تخوض سارة ودروفر مواجهة مع كارني ورجاله في صفقة مع الجيش على رصيف ميناء داروين، لكن سرعان ما تدرك سارة أنها عاجزة أمام القوانين العنصرية الصارمة.
يجد نولا نفسه في حيرة بين دفء العائلة وجذوره العميقة، فيواجه قرارًا مصيريًا صعبًا قد يغير كل شيء في حياته.
مع اقتراب اندلاع الحرب العالمية الثانية، تقدم سارة تضحية من أجل نولا. وفي الوقت نفسه، يدرك دروفر ما هو الأهم بالنسبة له.