يعيش الكاتب يونغي في عزلة وحزن بعد فقدانه لزوجته ويرفض دخول الغرفة التي اعتادت على الرسم بها، وفي أحد الأيام يضطر لدخول الغرفة فيكتشف وجود قطة بها كانت تٌخفيها زوجته، وتتوالى الأحداث.