تختفي جثة الطفل عبدالله من الكهف، ويطلب والد نورة منها عدم نشر شيء عن شركة كوانتكوم، ويتفق ريتشارد مدير الشركة مع الضابط جابر على البحث عن ابنه وابنته، ويواجه الناجون من الكهف مخاطر الضباب والهلاوس.