تكتشف صدفة أن فؤاد هو من خطفها، ويحاول معرفة سبب ما تفعله معه، فتخبره ببنوتها له من أسماء التي تزوجها سرًا وتركها وطلب منها إجهاض نفسها، ولكنه لا يصدقها ويتركها تذهب بشرط ألا تقترب من أسرته.