يُقبض على فراولة بتهمة التنقيب عن الآثار، ويُطلق سراحها حين يتضح أن الآثار مزيفة، وتغلق فراولة الشركة وتعود لمزاولة نشاطها في بيع العقارات، بينما تبدأ في التقرب من إبراهيم.