بعد توليه مسئولية تربية أحفاده الأيتام عمر وجميلة، يجد وكيل الوزارة السابق بهجت الأنصاري نفسه يواجه سلسلة من المصاعب في سبيل توفير احتياجاتهما وابعادهما عن المشاكل، بينما يحاول البحث عن السعادة التي تبدو أنها بعيدة المنال.