يقرر أدهم ترك المنزل، ويطلب من ياسر مساعدته في الخروج والاستمتاع بحياته، وتستاء ابنة أدهم من مغازلة والدها لصديقتها سلمى، في حين تجد ياسمين نفسها متحملة كل العمل بالشركة.