تغار تيا من معاملة سيف غير الطبيعة لأسيل، بينما يغضب سيف من تقرب أيمن ليزن، ويتبرع سيف وعماد بمبلغ مالي كبير للمستشفى التي تعمل بها أسيل بشرط إقالتها من منصبها.