تتأكد الشرطة أن الجثة ليست لتيا، وتصاب نورة بالهلاوس، ويحذر داني - نادين من سيف وأسيل، ويتشاجر سامر مع عماد لمراقبته له ويقرر إبلاغ الشرطة، وتتلقى أسيل علبة أخرى بها فلاشة كمبيوتر.