يجد (مختار) نفسه مسئولًا عن أولاده الستة، عقب وفاة زوجته، وعليه أن يواكب تفكيرهم وعصرهم، وفي ذات الوقت يختار بين من تعلق بها قلبه، وحياة أولاده والإغراءات التي تحاصره من كافة الإتجاهات.