تحاول مديحة معرفة الحقيقة من حنة بأي طريقة، ويغضب نصار حينما يعلم أن السبتي تقدم لعيشة، ويحرق خضر بيت نصار دون علم أحد، وينقذ نصار ابنه في اللحظات الأخيرة.