يُجهز خضر ونصار لحفل زفاف شقيقتهما، ويُكلف خضر بمهمة من الدخاخني لسرقة عيسى الوزان، وتقتل حنة - زوج أمها بعد محاولته التحرش بها.
يحاول عيسى معرفة هوية السارق ويشك في خضر ونصار، ويختطف الدخاخني شقيقة خضر ونصار.
يُنقذ نصار وخضر شقيقتهما من الدخاخني، ويبحث نصار عن حنة، ويزداد شك خضر في نصار.
تكتشف عائشة علاقة والدها بدينا، ويهدد سعد - سترة وشادية بمعرفة نصار وخضر بزواجه العرفي من شادية، ويطلب نصار الزواج من حنة.
يُهدد عيسى - خضر بحبس أخيه ويُخبره عن الجثة التي وجدها في منزله ليلة السرقة، ويحاول نصار معرفة ما حدث ليلة السرقة من حنة.
يحاول عيسى إنقاذ فرج السائق الخاص به لأنه الشخص الوحيد الذي يعرف هوية سارق الخزينة، وتعترف حنة لنصار بما حدث ليلة السرقة بطعنها فرج، ويعرض عيسى مبلغًا كبيرًا على سترة لمساعدته في استرجاع قطعة الآثار التي سرقها نصار.
تحاول مديحة معرفة الحقيقة من حنة بأي طريقة، ويغضب نصار حينما يعلم أن السبتي تقدم لعيشة، ويحرق خضر بيت نصار دون علم أحد، وينقذ نصار ابنه في اللحظات الأخيرة.
يُنقذ نصار - ابنه من الحريق ويشك في عيسى، ويتضح أن خضر هو الفاعل، ويتضح اتفاق نصار مع زوجة الدخاخني على منحها قطعة الآثار في مقابل الانتقام من عيسى، وتفشل حنة في إقناع نصار بالابتعاد عن طريقه والتوبة.
يُقتل خرطوشة، وتكتشف عائشة أن فارس ليس ابنها ويرفض نصار تصديقها، وتُورط مديحة - حنة في قضية آداب بالاتفاق مع خضر.
يُكذب نصار حنة بشأن برائتها من قضية الآداب، وتحاول عائشة إقناع الجميع بأن فارس ليس ابنها فيهرب الأخير من البيت، ويذهب السبتي لعيسى ويخبره بالمتسبب في حريق منزل نصار.
يكتشف نصار حقيقة خضر وحرقه لمنزله من نورا، ويتضح اتفاق عاطف مع سعد في عملية ابتزاز شادية، ويقرر نصار الزواج من حنة بعد تأكده من برائتها.
يتزوج نصار - حنة ويُقبض عليه لاحقًا بتهمة السرقة، ويُساعد عيسى - عائشة في البحث عن ابنها الحقيقي، ويهرب خضر بعد فشل العملية الجديدة.
يُخبر عاطف - سعد عن متعلقات سترة الثمينة، وتُجهض سترة - مديحة، وتُساوم عائشة - نصار على التمثال مقابل تطليق حنة، ويخرج نصار من السجن.
تقرر عائشة إعادة التمثال لعيسى، ولكن فارس ينجح في أخذه وإعادته لنصار، وتتشاجر سترة وحنة فتعتدي عليها الأخيرة، ويخطف عيسى - خميس للضغط على نصار.
تقلق أم حنة على ابنتها بعد شجار الأخيرة مع سترة، وتحاول عائشة إقناع أهل أحد الأطفال أن فارس هو ابنهم الحقيقي وأن طفلهم ابن عائشة ونصار، ويذهب الأخير لخضر لمساعدته في إعادة خميس، ويتضح حمل شادية من سعد.
يهدد عيسى - نصار حتى يُعيد التمثال له، ويذهب سعد لمنزل سترة للبحث عن الذهب بمساعدة عاطف، وتُخبر عائشة - نصار أن فارس ليس ابنهما وفقًا للتحاليل، وتعتذر حنة لسترة بعد الاعتداء عليها، بينما تعتذر الأخيرة لمديحة على إجهاضها، ويستفيق فرج من غيبوبته فيُخبر عيسى أن حنة هي من طعنته فيقتله عيسى.
يحاول خضر إقناع نصار بتنفيذ عملية أخيرة ولكن الأخير يرفض، ويذهب خضر لتنفيذ العملية مع السبتي ويُقبض عليه ولكن يُنقذه نصار، ويهدد عيسى - حنة بإبلاغ الشرطة بقتلها لفرج حتى تُساعده في إقناع نصار بإعادة التمثال.
تحمل حنة من نصار، ويُخبر عيسى - سترة بقتل حنة لفرج، ويستعين خضر ببعض الرجال لتدمير محل نصار وتقبض الشرطة على الأخير لعدم وجود تراخيص للمحل، وتصدم سيارة ابن عائشة الحقيقي، وتهدد سترة - خميس بإخبار نصار أنه ابنه وليس ابنها.
يفضح سعد - شادية بزواجه منها أمام الحارة فتحاول الانتحار، ويهدد عيسى - نصار بتسجيل لحنة وهي تعترف بقتلها لفرج ويطلب الحصول على التمثال.
يبحث نصار عن حل في قضية قتل حنة لفرج، ويشك عيسى أن نصار هو من حاول قتله، وتفقد والدة دينا الذاكرة، ويذهب نصار لعنوان الطبيب المعالج لفرج فيجده مقتولًا.
تُخبر سترة - خضر بقتل حنة لفرج، ويفكر نصار في العودة للسرقة بعد كلام خضر له، ويُخبر البني - حنة أن قاتل فرج الحقيقي هو عيسى.
يحاول عيسى معرفة هوية المتسبب في غرق شحنته، ويتضح أن نصار هو من سرق هاتف عيسى، وتتحسن حالة مالك، وتبتز سترة - سعد بفيديو مع إحدى الفتيات ثم تقتله.
تعيش عائشة في حزن بعد قتل عيسى لابنها مالك، ويطلب عيسى من عاطف ترك شادية، ويُخبر خضر - نصار بقتل عيسى لابنه فيقرر الأخير الانتقام.
يقرر عيسى الانتقام من البني لتعاونه مع نصار، وتطرد سترة - حنة ووالدتها من المنزل، وتطلب عائشة الزواج من عيسى مقابل إجهاض حنة.
تطلب سترة من السبتي البحث عن حقيبة الذهب عند نجاة، ويتضح سرقة السبتي للذهب بالاتفاق مع دينا، ويفجر نصار وخضر مخزن جعفر انتقامًا لموت ابن نصار، وتعرف مديحة بالسبب الحقيقي لرفض خضر زواجهما، ويطلب عيسى من عائشة التخلص من خميس.
يُخرج عيسى - أبو جازية ودبة من السجن، ويُطلق عاطف - شادية بعد تهديد عيسى له بالقتل، وتعترف سترة لنصار بالسر وأنه ليس ابنها ووالده الحقيقي هو خميس.
تقتل عائشة - خميس والد نصار، ويتزوج عيسى من عائشة، ويعترف عاطف لخضر بكل ما فعله لشادية وعمله لصالح عيسى.
تعترف منال ليسرا بحقيقة تبديل ابن نصار وابنها، وأنها فعلت ذلك بسبب تهديدات عيسى، ويحاول عاطف الاعتذار لشادية، ويخون عسلية نصار لصالح عيسى، وتخطف هندية - حنة.
تهرب حنة من هندية، ويتخلص عيسى من هندية ويقتلها، ويتضح أن عسلية خدع عيسى ولا يمتلك التمثال.
تضع عائشة سم في الطعام لعيسى ويكتشف الأخير، ويطلب خضر الزواج من مديحة فتوافق، وتتعرض شادية للإجهاض على يد نساء من طرف عيسى، ويموت الأخير خلال مطاردة بينه وبين نصار وخضر، ويقرر الشقيقين التوبة وافتتاح مطعم أسماك.