تقرر عائشة إعادة التمثال لعيسى، ولكن فارس ينجح في أخذه وإعادته لنصار، وتتشاجر سترة وحنة فتعتدي عليها الأخيرة، ويخطف عيسى - خميس للضغط على نصار.