يُكذب نصار حنة بشأن برائتها من قضية الآداب، وتحاول عائشة إقناع الجميع بأن فارس ليس ابنها فيهرب الأخير من البيت، ويذهب السبتي لعيسى ويخبره بالمتسبب في حريق منزل نصار.