تتشاجر سلمى مع زوجها سيف وتطلب الطلاق، فينتحر الأخير، وتلجأ سلمى للعلاج النفسي مع الطبيبة عايدة، وتخبرها بأن سيف لم ينتجر وإنما هي التي قتلته.