يوظف شريدة - إسماعيل بالجريدة التي يعمل بها، ويتشاجر كمال مع شقيق شوقية، ويطلب من قيس الزواج من سعدية والعودة إلى أمريكا، ويصر ماجد على الزواج من زميلته بالجامعة لولوة.