تخفي مريم عن الضابط مسعود كل المعلومات التي جمعتها عن سكان العمارة، وتخبر سعدية - مريم بوجود جثة أخرى في مطبخ شقة فتحية، وتؤكد على تورط كمال في كل شيء.