تتلقى مريم مكالمة من الخاطف، وبتتبع الشرطة للمكالمة يتضح تواجد الخاطف في العمارة، وتُضرب مريم وتُنقل إلى المستشفى، ويتحسر ماجد لزواج لولوة من آخر، وتكتشف سعدية حمل مريم.