يعمل حسين على سيارة طعام، ويدرس علي بكلية الحقوق ولا يريد التخرج حتى لا يدخل الجيش ويخسر منحة دراسية في فرنسا، وعندما يمر عمر بأزمة قلبية وتتصل المستشفى بأولاده، يكتشف علي وحسين أنهما أخوان من الأب.