يتضح عمل مجدي مستشارًا قانونيًا وامتلاكه أسهمًا في شركة الأدوية الفاسدة، ويضغط مجدي على صفوت ليستدرج خديجة لتخبره عن مكان أبحاث حبيبة التي تدين الشركة، ويشك الأخوان في صفوت ويحاولان حل القضية مجددًا.