يتقدم محمد لخطبة مي ولكن تعتقد شيخة بطلبه الزواج منها، وتعرض ليلى على موظفي الجريدة التقدم لوظيفة محرر لتغطية أحداث الحروب، فتتقدم مي للوظيفة ويرفض شمردل.