في إطار درامي، يترك الدكتور (أمير راستين) زوجته الحامل (ليلى) مع والدها (قوام)، ويذهب إلى الجبهة بعد علمه بخبر تدمير المستشفى الميداني، وتقضي (ليلى) الوقت بين الرسم وتأليف الكتب، ولكن تنقلب حياتها رأسًا على عقب بعد خبر مقتل زوجها.