تتذكر ياسمين وفاة والدتها أثناء وضعها لها ولشقيقتها التوأم نسرين، وزواج والدهما من حصة، التي تعاملهما بقسوة بعد إنجابها ابنها يوسف، في حين تبلغ هيا - الشرطة عن ابتزاز ناصر لها بصورها.
يعرض موسى على جابر مشاركته في مشروع، ويتشاجر جابر مع حصة ويطلقها لمعاملتها السيئة مع ابنتيه، ويتولى النقيب خالد قضية ابتزاز هيا، ويعجب بياسمين معتقدًا بأنها شقيقتها نسرين.
تفاجأ هيا بتقدم أم ناصر لطلب يدها للزواج من ابنها، وتسعى نسرين ﻹصلاح الأمر بين والدها وحصة، ويرفض يوسف العودة إلى منزل والده.
يطلب خالد من ياسمين الزواج، وما زال ناصر يبتز هيا، التي ترفض طلب زواج يوسف.
توافق هيا على الزواج من ناصر، فيتشاجر معه يوسف ويسقط الأخير فاقدًا للوعي، ويطلب خالد من خاله موسى التقدم لطلب الزواج من نسرين رسميًا، في حين يطلب أحمد من ياسمين الموافقة على زواجهما.
يقبض خالد على ناصر ويوجه له تهمة محاولة قتل يوسف، ويتلقى الأخير العلاج بالمستشفى، ويسعى جابر للثأر لابنه من ناصر.
يخبر يوسف - نسرين برغبة خالد في التقدم للزواج منها، فتغضب ياسمين وتسعى لمنع ذلك، وتخبر نسرين بأنه لا يعلم بأنها شقيقتها التوأم وبحبه لها هي.
يُصدم يوسف لتفكير ياسمين بالانتقام من نسرين، ورغبتها في قتلها، ويُصاب جابر بجلطة وينقل إلى المستشفى لتأجيل نسرين خطبتها ليوسف، وتخبر أم يوسف - أم هيا بإلغاء فكرة ارتباط يوسف بابنتها.
تعترف ياسمين بمرضها النفسي، ويحاول جابر تأجيل زفافها على أحمد، الذي يتضح سعيه للارتباط بياسمين طمعًا في أموال ومنصب والدها، بينما تحاول نسرين توضيح موقفها تجاه خالد.
تقرر ياسمين بدء العلاج النفسي، ويطلب ناصر من حمد تسليمه مبلغًا كبيرًا من هيا، فيستولي حمد على الأموال ويهرب، ويُقام حفل زفاف نسرين وخالد، ويشك الأخير في وجود علاقة بين نسرين ومحسن صديق ياسمين.
تتفق نسرين مع خالد على الإيقاع بمحسن، فيعترف باتفاقه مع ياسمين ومع موسى على تشويه سمعة نسرين أمام زوجها وعائلتها، وتودع ياسمين في مستشفى الأمراض العقلية، ويُسجن موسى ومحسن.