تنهار حياة الأرملة (مايا)، حينما تعثر على فيديو على الكاميرا الخاصة بمربية ابنتها الرضيعة يجمعها بزوجها، فتسعى لاستكشاف الحقيقة وراء خيانة زوجها الراحل لها.