فيلم وثائقي يروي الساعات الأخيرة للرئيس التشيلي (سلفادور الليندي)، الذي أطيح به في انقلاب عسكري في 11 سبتمبر 1973 على يد الجنرال (أوجستو بينوشيه)، القائد الأعلى للجيش التشيلي، يقابل الفيلم الأشخاص الذين حوصروا في القصر الرئاسي أثناء الهجمات وبعض العسكريين الذين شاركوا في الضربة الأولية التي أدت إلى الحكم العسكري لمدة عقد من الزمن.