تهرب ليال، وتكتشف حقيقة فارس وعمله ممثلًا، فتعود إلى المنتجع، وتكتشف إطلاقها للنار على الحائط وليس جاد، وأن مها هي القاتلة، والتي تعمدت اصطدام السيارة بالشجرة حتى يبدو الأمر وكأنه حادث.