يُسلط العمل الضوء على ظاهرة الشهرة الرقمية والإدمان على التصوير والمشاركة، حيث تبدأ القصة بعائلة تعيش حياة اعتيادية لكن أحد أفرادها يتحول إلى زومبي، فيسعي الجميع لتصوير ما يحدث ونشره على مواقع التواصل الاجتماعي.