في إطار درامي، يرحل الشابان (سيدو) و(موسى) عن (داكار) شاقَّين طريقهما إلى أوروبا، في ملحمة عصرية تمر بمهالك الصحراء وأهوال مراكز الاحتجاز بليبيا وأخطار البحر.