يذهب رياض للمخفر وينجح في إخراج الطلاب، ويستمر تاج في محاولة الحصول على الملفات من جيني، ويطلب صبحي من تاج يد عفاف ابنة أخته، ويُمسك تاج برجلًا يراقبه هو وفريقه فيعترف أنه من طرف رياض.