تتقرب بثينة من سالم، وتقيم أحلام بمنزل سلمى، في حين يسعى أبو فارس لضم ابنه له ولكن يأبى الأخير، وتثور سلمى لاتصال نايف بها وتهدد بإخبار وليد بالأمر.