يطلب ماجد من سلمى إقناع فارس بالخروج من المجمع لما فيه من خطورة على حياته، ويثور عزام ويهدد بقتل ديم لعلاقتها بصهيب ويحبسها بغرفتها، وﻹنقاذ الموقف يقرر حمزة التقدم لطلب خطبة ديم لابنه صهيب.