تتهجم فاطمة وسالم على منزل خديجة للبحث عن ريان، ويصران على تقديم بلاغ للشرطة بخطفه، في حين يتشاجر وليد مع حمزة ويتهمه بخيانته وإخفاء ابنه ريان إرضاء لزوجته خديجة.