يُنقل نايف للمشفى بعد طعن سلمى له، وتتهم خديجة - فاطمة بإرسال رسائل ابتزاز لها، ويتفق عامر وريم على إخراج جثة ناصر من الفيلا، ويطلب عزام من صهيب مساعدته في استعادة الرسائل المحذوفة من الهاتف.