يدعي القبطان إبراهيم كذبًا على ابنته سلمى قضاءه كل وقته مع أصدقائه، واتفاقه مع هدى على الزواج، وعندما يحاول التعرف على جاره علي، يقع له موقف محرج يتسبب في نقله إلى المستشفى.