في مستشفى حكومي بباريس، تناقش (كلير سيمون) معنى أن يعيش المرء بجسد امرأة، فتصور تنوعه وتفرده وجماله عبر مراحل الحياة كلها لتحكي قصصًا فريدة عن الرغبة والخوف والصراع، من بينها قصتها هي نفسها.