في جنوب شرق إستونيا، داخل ساونا تقليدية، تلتقي مجموعة من النساء من مجتمع الـ(فورو) لينظفن أجسامهن ويتشاركن قصصهن، وبممارستهن لطقوس الساونا تخلق تلك النساء مساحة تستوعبهن وتساعدهن على استعادة ما يحتجن إليه من قوة لمواجهة العالم الخارجي.