تحتجز العصابة فريق المتحف، ويتضح نيتهم لسرقة الجوهرة الزرقاء، وتشك ماسة في تورط مشعل بعملية السطو لأخذه إجازة في نفس يوم السطو، ويقرر سند وابنه إنقاذ الفريق.