تتضح مراقبة آسر جار يمنى لها وتصويره إياها وقت الجريمة، وتشك يمنى في ابتزازه لها وتواجهه، فيعترف لها آسر بتصويره المقطع، ويكتشف مصطفى وجود منزل آخر لشريف.