يقبل آسر عدم عمل يمنى معه وتتوطد علاقتهما ويحكي لها عن ماضيه، فتقترح عليه يمنى سفرهما للخارج، ويكتشف مصطفى أن نيرة هي من ضربته على رأسه، فتبث يمنى في قلبه الشك بهند، ويعثر أحدهم على جثة شريف في النيل.