يتلقى (أوسكار) اتصالاً هاتفيًا من ابنه (بروسي) الذي يخبره بنيته الزواج من ابنة عدوه اللدود (فليكس)، لينطلقا معًا في رحلة على الطريق تعيد زكريات الماضي وتجدد مغامراتهما الكوميدية أثناء سعي الأبوين المسنان للحاق بحفل الزفاف.