تقبض الشرطة على سطيف وتعذبه، وتتهمه زورًا بالتعدي على جاسم أحد رجال المخفر، وتعترض هناء على تعاون صبحي مع الاحتلال وانحرافاته الأخلاقية، ويهدد نوري - سطيف حال تعرضه ليسرا وسميرة.