تحتار سمية في طلب نوري وتعرض الأمر على وداد، ويهجم سطيف على نوري ويطالبه بالتدخل ليعيد سميرة لعصمته، بينما يخاف نوري من احتمالية عودة أبو عدنان للحارة.