تهجم الشرطة بقيادة عزت على بيت صبحي بحثًا عن أبي عدنان، وتدعي سلوى وجوده بالبيت لتثير غضب عزت، ويترك جوزيف رسالة لأبي عدنان مع حفيده خيرو ظنًا بمعرفة خيرو مكان أبي عدنان.