يحاول (أيوب) التوفيق بين مشاكل العمل مع شركائه في المصنع وطلبات زوجته (شهيرة) التي لا تنتهي، لكن يتبدل حاله للأسوأ بعد إغلاق المصنع بسبب الديون المتراكمة ويضطر لبيع منزله.