يصر خال صالح على زواج شقيقته، وترك ابنها صالح لدى منزل عمه راشد، الذي يصدم أمينة بسيارته عن طريق الخطأ، فتستغل الأخيرة الأمر وتجبره على تأجير منزله لها.