يأخذ يوم خميس عادي في (مومباي) منعطفًا خطيرًا عندما تأخذ معلمة في إحدى رياض الأطفال مجموعة من طلابها رهائن من أجل تحقيق مطالبها، وسرعان ما يثير الأمر ضجة كبيرة في البلاد.