تكتشف بدور سرقة بديعة للمجوهرات التي أخذتها من زمرد، تُخبر بدور - أبو حمزة بقتل حمزة لبلقيس، ويذهب عبده ورجاله إلى أبو حمزة ليأكد للحارة أن الأخير هو من قتل زوجته وأخذ الخاتم الخاص بها.
يقبض رجال درية على بدور، وتكتشف درية أن حسنية لم تمت، ويأتي كبير المتصرفين ويطلب من عبده الخروج من الحارة أو القبض عليه.
يسأل أبو حمزة - هريسي عما كان يدور بينه وبين عبده فيقول له أنه كان يحاول البحث عن جاسوس؛ فيقتل أبو حمزة أحد رجاله معتقدًا أنه الجاسوس، وتهرب نورية إلى مكان خارج الخان، وتعذب درية - بدور حتى تعترف بمكان زمرد.
تُخبأ بديعة المجوهرات التي سرقتها من بدور في مكان سري في منزلها الجديد، ويطلب عبده من حسنية وزمرد ترك منزل بدور قبل عودة رجال درية مرة أخري، ويطلب عبده رجاله إعادة القمح لأصحابه قبل وصول المتصرفين وأخذه بالقوة.
يمتثل رجال عبده لقراراته فيحملوا القمح لإرساله إلى الدولة ومعهم رسالة للمتصرف بأن الخلافة ليست معه، وتتفق بدور مع جبر بإخبار درية بما طلبته منه، ويخطط هريسي ورجاله لسرقة بيت درية، ويضرب حسن - محمود لأنه أعتقد أنه يتلصص على خيمة زمرد وحسنية.
يُخبر المتصرف - أبو حمزة ودرية بحله مشكلة القمح، ويبدأ سنان في استجواب الشباب الذين قام باعتقالهم للاختيار بينهم في شخصًا سوف يقدمه للمحاكمة على أنه قتل الدفتردار، ويعطي نوري مشروبًا لأم محمود ويطلب منها أن تسقي كل من في البيت منه.
يُنقذ نوري والدته بعد إصابتها بإعياء شديد ظننًا منه أنها تناولت المشروب المسمم، وتطلب بدور من نورية مساعدتها على الاختباء لأنها قتلت درية، وينجح جبر ورجاله في الوصول لبدور بمنزل نورية فيقتلوا والد الأخيرة قبل هرب بدور.
يُخبر نوري - حسن أن بدور خدعته وقالت له أن يضع المنوم في العصير وهو سم، ويذهب حسن في محاولة لقتل بدور، ويهجم العسكر على المكان المختبئ فيه عبده وجماعته وتبدأ بينهم حربًا شرسة؛ فيقبض العسكر على حسن، ويُخبر أبو حمزة - المتصرف بمعرفته مكان كنز الحاوي، ويطلب في المقابل أن يكون هو المتصرف في القمح.
تطعن بدور - نوري، ويُطلق سراح جبر، ويغضب عبده العربجي بعد معرفته بما حدث وإطلاق سراح جبر، وتطلب أم حمزة من أبو حمزة الثأر لابنهما.
يطلب أبو حمزة من سعاد الزواج، ويطلب أبو ذكري من هريسي حصة من الذهب فيرفض، وتكتشف نورية من عبده وفاة والدها ثم تُخبرها بدور أن جبر هو من قتل والدها بدم بارد، وتطلب بدور من محمود الهرب مع زمرد والزواج منها.
يبدأ عبده في توزيع حصة الذهب، وتخطط بديعة لافتتاح محل وتسليم إدارته لغوراني، وتُخبر بدور - عبده بمرض حسنية وأن حملها في خطر، وتطرد درية - نوري من منزلها.
يطلب أبو حمزة من نوري الذهب الخاص به ويمهله أسبوعًا لإعادته، وتطلب بدور من زمرد الهرب بمحمود، ويذهب عبده إلى كرمو لرؤية لطفي، ويحاول إخفاء حقيقة أن لطفي ابنه حتى لا يقتله أبو حمزة.
يطلب عبده من كرمو توزيع الذهب على الفقراء فيحذره الأخير من تنفيذ الأمر، وتأخذ زمرد - محمود وتهرب، ويعثر نوري على الذهب المسروق من منزله بمنزل هريسي، ويعود عبده إلى الجبل فيجد أن بدور قامت بتقييد حسن فيُطلق سراحه.
تتهم نمورا - خليل بالتحرش بها أمام أبو حمزة، وتطلب بدور من عبده الهرب والزواج، ويُخبر جركس- عبده برغبته في الزواج من نورية، وتتفق بديعة مع غوراني على الزواج.
يخبر حسن - حسنية بمساعدة بدور لزمرد ومحمود على الهرب، وتطلب درية من نوري ترك المحل والرحيل، ويطلب عبده من بدور استطلاع رأي نورية عن رأيها في الزواج من جركس، وتفشل محاولة غوراني بقتل ابنة المتصرف.
يعنف أبو ذكري - هريسي لأنه هو من من طلب منه ضرب غوراني، وتطلب بدور من زمرد معاودة الهرب بعد رجوعها مع محمود، ويسأل عبده - غوراني عن سر محاولته قتل ابنة المتصرف ويشك أن أبو حمزة وراء الأمر، ويخطط نجمي لاستغلال وجود ابنة المتصرف وطلب فدية فيتصدى له عبده.
ينتصر عبده على نجمي في العراك بينهما، وتُخبر ابنة المتصرف والدها أن عبده هو من أنقذها، ويطلب نجمي الزواج من بدور، ويُصدم أبو درويش حينما يكتشف صدور حكم إعدام ضد ابنه.
يأمر نجمي أحد رجاله بمراقبة جركس والنساء ومعرفة وجهتهم، ويحاول أبو درويش إنقاذ ابنه من الإعدام دون جدوى، ويعثر نوري وجبر على هريسي مكبلًا بالحبال، ويطلب عبده من أبو سليم وأبو أحمد توزيع المال على الناس.
تعلم بدور من بديعة بمكان الذهب، وتشتري درية أسلحة لتسلح بها رجالها لحمايتها، ويكافئ أبو حمزة - هريسي بعد مرور القمح ويطلب منه إحضار لطفي ابن عبده فيرفض هريسي، وتعثر بدور على يسرية مقتولة، ويتزوج محمود وزمرد، وتطلب ابنة المتصرف من والدها قتل زوجة حسن.
ترفض بدور إطلاق سراح بديعة حتى تُخبرها بمكان الذهب، وتطلب درية من جبر قتل عبده، ويحذر هراسي - عبده من وجود مؤامرة للتخلص منه وخطف ابنه لطفي، ويصاب نجمي بطلق ناري من جبر، وترفض ابنة المتصرف الزواج من ابن المحتسب.
تُعالج بدور - نجمي، ويتفق أبو حمزة مع غوراني على قتل عبده، وتوافق ابنة المتصرف على مقابلة ابن المحتسب، ويرفض كرمو تسليم لطفي لشاهين.
تُخبر بدور - نجمي أنها هي من عالجته، وتُخبر بديعة - بدور بسرقة غوراني للذهب، ويذهب عبده لكرمو لأخذ ابنه لطفي، ويصل غوراني لجركس ويخبره أن أبو حمزة جلده لاتهامه بالسرقة، ويطلب عبده من هريسي إخبار الحارة برغبة عبده في الحصول على رجال للعمل معه مقابل الذهب.
يذهب عبده وكرمو إلى جاويش وجيروكي ويروا كمية الذهب ويقرروا دفنه بأرض جاويش المهجورة، ويذهب حسن لدرية ويرغب في إيقاف بحر الدم ولكنها ترفض وتتمسك بقتل عبده، ويطلب المتصرف من سنان إحضار نساء عبده ليكونوا سبايا له.
يبحث رجال أبو حمزة عن لطفي دون جدوى، ويطلب عبده من جاويش تسليح عائلته بالكامل وحمايتهم، وترفض درية تسليم حسن للمحقق سنان، ويذهب حسن لخطبة ابنة المتصرف، ويأتي العسكر لمهاجمة الضيعة فيتصدى لهم رجال عبده.
تشترط ابنة المتصرف على حسن الزواج والعيش بمنزل والدها، ويُخبر نوري - هريسي بابتزاز الخادمة ندى ورغبتها في الحصول على جزء من الذهب بعد رؤيتها لهريسي وهو يسرق، ويعثر عبده على نجمي مقتولًا فيُقسم على الانتقام من قاتله، ويقتل غوراني - شاهين.
يطلب عبده من جاويش وجركس جمع النساء ووضعهن تحت حراسة مشددة، وتطلب نورية من عبده الانتقام لأبيها فيقتل الأخير جبر، ويبحث جاويش وباقي الرجال عن خليل بعد اختفاؤه.
يهدد أبو حمزة - درية لتخطيطها بجعل حسن كبير المتصرفين، ويطلب ابن المحتسب من حسن التراجع عن خطبته من ابنة المتصرف، ويهرب خليل ويذهب إلى كرمو، وتجد بدور - عبده ملقيًا على الأرض ويخبر جركس - حسنية أن أبيها قُتل، وتنتشر إشاعة موت عبده.
ترفض حسنية العودة هي وطفلها لحسن وتطلب منه الطلاق، ويُختطف ابن عبده تحت تهديد السلاح في محاولة للضغط على عبده لمعرفة مكان الذهب.
تُخبر نورية - بدور أن جركس لم يعد، وتُخبر بدور عبده أن الذهب بأمان، وتأمر درية أحد الحراس بقتل محمود، ويذهب أبو حمزة للمتصرف ويتفق معه على التعاون ضد درية وحسن، وتعيين حمزة كبيرًا للحارة.
يُهدد عبده - المتصرف بالقتل، ويطلب أبو حمزة من درية تزويجه من زمرد، ويخبر نوري - بدور أن محمود قتل هو وأمه، ويأتي عبده بجثة غوراني للضيعة، وتقتل سعاد - أبو حمزة بالسم.