يرفض كرم الموافقة على هدم مسجد أثري لصالح رجل الأعمال ناصر، الذي يحاول رشوة كرم، ويتوعد بالانتقام منه لرفضه، وعندما تُخطف ابنة كرم في ظروف غامضة يتهم ناصر بخطفها.
تُصدم رفل عندما تعلم بتورط والدها ناصر في خطف ابنة كرم، وتظل حنين تبحث عن ابنتها، ويتولى الضابط غزوان التحقيق في قضية الخطف.
تُحمِّل حنين نفسها ضياع ابنتها، ويسعى غزوان للتحقيق مع ناصر لجمع معلومات عن اختطاف ابنة كرم، وتقابل ياسمين - زوجة دحام وتدعي قيامها بتقرير صحفي حتى تعرف من الفتاة الصغيرة التي تعيش عندهم.
يتضح اتفاق شذى مع دحام على خطف ابنة كرم، ويفاجأ الأخير بضياع ملف مشروع ناصر من مكتبه، ويخرج منذر من السجن ويعود للعمل مع ناصر.
يحبس دحام - ابنة كرم حتى لا تهرب مرة أخرى، وتنجح شذى في إخراج حنين من المنزل لتستطيع تنفيذ مخططها بالتقرب من كرم، ويحذر أمجد - ناصر من عمل منذر بالشركة.
يكتشف كرم عمل عاصم في شركة ناصر، ويحقق أرشد مع الموظف وائل في اختفاء ملف مشروع ناصر، وتطلب رفل من أمجد معرفة كل شيء عن مشاكل والدها مع كرم، وبمشاجرة بين دحام وشذى تدفع الأخيرة بديمة فتسقط على حجر.
يخبر أبو كرم - زكي بفقده لبعض الأموال الموجودة في المنزل، ويهجم مجهولون على عاصم ويسرقون أموال ناصر التي بحوزته.
يسلم ناصر - أمجد إيصالات الأمانة التي وقع عليها عاصم، ليقدمها للشرطة، ويحاول الأخير الوصول إلى سارق الأموال منه، وتُرعَب شذى ﻹعلان القبض على عصابة لمختطفي الأطفال.
تتلقى شذى مكالمة هاتفية من ابن دحام يساومها فيها على ديمة، وفي محاولة من شذى لكتم صراخ ديمة تقتلها دون قصد، وتعثر الشرطة على الجثة، في حين يحاول أمجد التواصل مع منذر.
يطلب كرم من ناصر تقسيط المبالغ المدان بها عاصم، فيما يتلقى الجميع خبر وفاة ديمة بحزن شديد، وتهدد إنصاف - شذى بكشف السر، وتحاول حنين الانتحار.
تُنقل حنين إلى المستشفى، ويسلم أمجد ملف المسجد لناصر، ويسعى أبو كرم وشقيقه للتواصل مع ناصر ليتنازل عن قضية ضد عاصم ليخرج من السجن.
يُقبض على كرم، وتمسك سلوى بقاتل زوجها وتقرر الانتقام منه بطريقتها، ويتشاجر ناصر مع ابنته رفل وتنقل الأخيرة إلى المستشفى، وتظن حنين أن ناصر قاتل ابنتها فتقرر قتله.
يحقق أرشد مع وائل ومنير في قضية سرقة ملف المسجد، ويتنازل ناصر عن بلاغه ضد حنين بمحاولة قتله، ويعترف منذر لسلوى بقتله زوجها أمام أعين ناصر.
تسرق شذى ذهب أم كرم، وتسعى للتفريق بين كرم وزوجته حنين، ويقنع فيصل - سلوى بفتح التحقيق في قضية مقتل زوجها.
تحاول شذى تحريض كرم ضد ناصر، وتشك رفل في تورط والدها في أمر ما لتحويله أموالًا لأمجد دون سبب، وتقترح أم كرم على شذى الزواج من عاصم، وتكتشف الأولى اختفاء ذهبها.
يتشاجر كرم مع زوجته حنين، ويتهمها أبو كرم بالإهمال بعد تناول ابنها أنس أدوية من غرفتها ونقله للمستشفى، ويقترح طلاق كرم لحنين وزواجه من شذى، وتفاجأ الأخيرة بابتزاز دحام لها مرة أخرى.
يكتشف كرم حقائق جديدة عن ملف المسجد الأثري، ويستلم عاصم مبلغًا كبيرًا من المال والمُرسِل مجهول، وبالرغم من دفع شذى مبلغًا جديدًا لدحام إلا أنه يستمر في ابتزازها.
يحاول دحام معرفة علاقة أيمن وعماد بشذى ويضربهما، ويرسل دحام صورة لشذى أثناء وجودها بجوار جثة ديمة، ويطلب أبو كرم من شذى يدها للزواج من ابنه.
تلوم أم كرم - ابنها على زواجه من شذى، ويطلب ناصر من أمجد سرعة الانتهاء من مشروع المسجد، ويهدد ناصر - عاصم ويطلب منه قطع علاقته بابنته رفل.
يطلب كرم من عاصم الابتعاد عن رفل، ويثور ناصر على الأخيرة ويرفض مساعدتها لعاصم ماليًا، وتطلب شذى من كرم الطلاق وتمثيل دور الزوجين أمام الجميع، وتخفي حنين حملها عن كرم، وتسلم شذى مبلغًا ماليًا لدحام ﻹسكاته.
يهرب عماد من قبضة دحام، وتتشاجر حنين مع ياسمين وتتسبب في فقد جنينها، وتخبر حنين - سلوى بمعلومات خطيرة عن ناصر، ويتشاجر أبو كرم مع عاصم ويطلب منه الابتعاد عن رفل.
تطلب إنصاف من دحام شراء منزل، ويقابل فيصل - أمجد ويتنكر في شخصية عميل حتى يجمع معلومات عن ناصر، ويصدم عاصم - الجميع عندما يدعي زواجه من رفل.
تطمئن رفل - خالتها على حالها وتخبرها بالاختباء في منزل صديق عاصم، وتثور حنين لمساعدة الأخير لرفل، وتعود إنصاف وتبتز شذى مرة أخرى ماليًا، ويحاول فيصل إقناع أعداء ناصر بالشهادة ضده.
يتوفى زكي بعد اكتشاف سر ابنته شذى ومواجهتها بأخذ الأموال، وتحاول شذى إجهاض نفسها، ويقابل ناصر - سلوى وتسأله عن منذر.
يطلب عماد من أيمن تسليمه نصيبه من أموال شذى وإلا سيبلغ الشرطة، ويخبر سمير - أمجد بمقابلة فيصل له ومحاولة جمع معلومات عن منذر وسليم، ويطلب أبو كرم من حنين مواساة شذى في وفاة والدها والتقرب منها.
تقرر شذى بيع محل والدها حتى تدفع لدحام الأموال وتأخذ الفيديو الذي يبتزها به، ويحاول فيصل معرفة كيف أصبح ناصر ثريًا بعد وقوع جريمة قتل سليم، ويطلب من سمير مساعدته ولكن يكتشف الأخير اتفاقه مع سلوى ضده.
تطلب شذى من كرم السرعة في بيع محل والدها، ويتفق سمير مع فيصل ضد ناصر وأمجد، ويبتز سمير - سلوى ماليًا.
تحاول شذى إلصاق تهمة قتل ديمة بناصر، وتتفق مع دحام وإنصاف على ذلك، وتقبض الشرطة على ناصر وأمجد، وتوجه لناصر تهمة قتل سليم، وتكشف التحاليل عقم شذى.
يتضح اعتراف شذى لوالدها قبل وفاته بقتلها لديمة، ويقنع دحام - إنصاف بالشهادة ضد ناصر مقابل إعطاء شذى محل والدها لهما، ولكن يعترف عماد عليهم جميعًا، ويُقبض على شذى ودحام.
تُسجن شذى، وتكتشف حملها، وتحاول أم كرم إقناع حنين بتقبُّل طفل شذى، ويطلب فيصل من سلوى الزواج، ويُحكم على ناصر وأمجد بالسجن.